طالب في كلية الهندسة كنت في حالي في الكلية لا بيه و لا عليه فجأه لقيت نفسي بأشتغل في الصحافة و بعدين سنة شغل في الدستور و فوق المئة موضوع بعدين سيبتها بعدين لاقيت نفسي في دوامة كبيرة اسمها الشغل , لو تحب تقدم لي خدمة ابعتلي آلة زمن عشان أرجع تاني و أسيب هندسة أو أسيب الصحافة و لو كنت حضرتك من المستقبل يا ريت تيجي بسرعة أنا في بلد اسمها مصر لو لسه موجوده عنكم علي الخريطة و لو مالقيتهاش هتلاقي بلد فاتحة رجليها علي الخريطة هي دي مصر يا كابتن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق